L’UE ne sait proposer que le libre-échange à la Tunisie

0
L’UE ne sait proposer que le libre-échange à la Tunisie PAR LUDOVIC LAMANT ARTICLE PUBLIÉ LE DIMANCHE 14 FÉVRIER 2016 Lien: https://www.mediapart.fr/journal/international/140216/lue-ne-sait-proposer-que-le-libre-echange-la-tunisie
GDE Error: Error retrieving file - if necessary turn off error checking (404:Not Found)

بيان حول حول اتفاقية التبادل الحر بين تونس والاتحاد الأوروبي

0

اعلان منظمات المجتمع المدني

بمناسبة تصويت البرلمان الأوروبي لافتتاح المفاوضات حول اتفاقية التبادل الحر بين تونس والاتحاد الأوروبي في 15 فيفري 2016

تونس – باريس في 12 فيفري 2016

بمناسبة تصويت اللجنة البرلمانية للتجارة الدولية INTA بالبرلمان الأوروبي لبدأ المفاوضات حول اتفاقية التبادل الحر الشامل والمعمق  ALECAبين تونس والاتحاد الأوروبي المتوقع يوم 15 فيفري 2016، إن منظمات المجتمع المدني الاورومتوسطية، التونسية والفرنسية الموقعة أدناه:

  • تستنكر غياب رؤية للتنمية الاجتماعية في الاتفاقية وعدم الأخذ بعين الاعتبار خصوصية البلاد. ورغم تتالي اعلانات الاعانة والدعم من طرف الاتحاد الأوروبي لـ «شريكه المفضل” بعد نجاحه في الانتقال الديموقراطي فإن هذه الاتفاقية التي في طور التفاوض لم تتضمن تغيرا في الاستراتيجية بشكل يسمح لتونس بمواجهة تحديات التنمية ومطالب التشغيل والعدالة الاجتماعية، وهي المطالب الأساسية للشعب خلال ثورة 2010 – 2011 بل اكتفت بتحويل المعايير الأوروبية نحو تونس.

  • تحذر من التباين بين المصالح التي ستنتفع بها تونس من جهة ودول الاتحاد الأوروبي من جهة أخرى بعد تطبيق الاتفاقية. فالمنافسة بين الشركات التونسية والأوروبية غير كفؤة حيث ستنتفع هذه الاخيرة من منح في المجال الفلاحي على سبيل المثال. ان الخطر المحدق بالمجتمع التونسي ليس متأتيا من فتح الأسواق التونسية للاستثمارات الخارجية بل متأتيا من أن هؤلاء المستثمرين غير مجبورين على انتداب عمال محليين أو دعم الصناعات الوطنية أو تحويل التكنولوجيا. كل هذا من شأنه أن يخلق نتائج كارثية على مستوى التشغيل والتنمية. كذلك فان هذه الاتفاقية التي من شأنها تسهيل التبادل التجاري بين الطرفين لا تشمل الأشخاص حيث سيتمكن الاوروبيون من الدخول بحرية الى تونس في حين يشترط دخول التونسيين الى أوروبا بحصولهم على تأشيرة ترفض كل من البلدان الـ 28 للاتحاد الاوروبي منحها إلا بصعوبة وفقط “للنخبة” الاقتصادية، العلمية أو الثقافية وهذا سيحد من امكانية التصدير التونسي نحو اوروبا ويحبط مبادرات المستثمرين -وخاصة الشباب منهم- نحو الأسواق الاوروبية. في حين ان العكس ليس صحيحا.

  • تحذر من تقليص المفاوضات لحرية الدولة التونسية في التصرف في القطاعات الحساسة والتي يرتكز عليها اقتصاد البلاد خصوصا الفلاحة والطاقة والنقل والصحة والتي ستحد من قدرة الدولة التعديلية على حساب ما يسمى بالمنافسة الحرة.

ان المنظمات الموقعة تشدد على:

  • ضرورة تقييم معمق ومستقل لنتائج شراكة تونس والاتحاد الأوروبي على مدى أربعين سنة والتي حررت تدريجيا التبادل بين الطرفين، على أن يشمل التقييم النتائج التي ستمس الحقوق الاقتصادية والاجتماعية وتذكر أن عديد الأصوات أجمعت بأن اتفاقية 1995 التي حدت من المراقبة الديوانية على البضائع المصنعة أضرت بالاقتصاد التونسي حيث سببت الارتفاع في نسب البطالة كما عمقت التفاوت بين الجهات وغيبت العدالة الاجتماعية. من جهة أخرى تؤكد المنظمات الموقعة على ضرورة التعجيل بالدراسات المستقلة والمحينة لنتائج هذه الاتفاقية على جميع المستويات واعادة النظر في النتائج التي تمس المستويين الاقتصادي والاجتماعي (هشاشة التشغيل والمناولة والبطالة وضعف التغطية الاجتماعية …)

  • إن اتفاقية تجارية بين تونس والاتحاد الاوروبي يجب أن تندرج في إطار تعاون متساو وعادل يأخذ بعين الاعتبار المنافسة الغير متساوية بين اقتصاد البلدين والاعانات التي تسندها أوروبا للقطاعات الاستراتيجية في اقتصادها.

  • إعادة تحديد مرجعيات الشراكة مع تونس بشكل يضمن الاستجابة لمطالب العدالة الاجتماعية والكرامة والتشغيل المرفوعة خلال ثورة 17 ديسمبر- 14 جانفي 2011

  • ضمان حق المجتمع المدني في الوصول الى المعلومات فيما يخص هذه الاتفاقية لشفافية المفاوضات ولتفعيل دور المجتمع المدني في كل مراحل المفاوضات (امكانية تحصل المجتمع المدني على كل وثائق المفاوضات والتي يجب أن تتوفر أيضا باللغة العربية) ووضع إطار مؤسساتي يمكّن مشاركة حقيقية للمجتمع المدني في الضفتين في مختلف مراحل المفاوضات

  • ضرورة ضمان حق حرية تنقل الأشخاص وليس فقط البضائع والمبادلات التجارية.

المنظمات الموقعة:

  • تونس:

  • الاتحاد العام التونسي للشغل

  • المنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية

  • الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الانسان

  • جمعية النساء التونسيات للبحث والتنمية

  • جمعية اقتصاد اجتماعي وتضامني

  • مركز تونس للهجرة واللجوء

  • نوماد08

  • الجمعية العلمية للدراسات السكانية والهجرة والصحة

  • الجمعية التونسية للدفاع عن الحقوق الصحية

  • جمعية يوتوبيا تونس

  • جمعية نظرة حرة

  • المنظمة التونسية للعدالة الاجتماعية والتضامن

  • جمعية الفنانين الشبان

  • جمعية الناخبات التونسيات

  • جمعية تالة للتضامن

  • جمعية أمل الحوض المنجمي للبيئة

  • جمعية تيقار بالقصرين

  • الاتحاد الوطني للمرأة التونسية

  • فرنسا:

  • AITEC

  • ATTAC

  • فيدرالية حرفيي العالم

  • فيدرالية التونسيين للمواطنة بين الضفتين

  • أصدقاء الأرض

  • اللجنة من اجل احترام الحريات وحقوق الانسان في تونس

  • يوتوبيا فرنسا

  • أورومتوسطيا:

  • الشبكة الأورومتوسطية لحقوق الانسان

من أجل إطلاق سراح برهان القاسمي وكل الذين أوقفوا أخيرا من أجل التظاهر السلمي

0

3 فيفري 2016

من أجل إطلاق سراح برهان القاسمي

وكل الذين أوقفوا أخيرا من أجل التظاهر السلمي

إثر ايقاف السيد برهان القاسمي، القيادي بحزب العمال والجبهة الشعبية يوم الجمعة 22 جانفي 2016 وإيداعه السجن وذلك إثر مشاركته في المسيرات الاحتجاجية التي وقعت في اواخر الشهر الماضي، تعبر المنظمات الموقعة اسفله عن:

  • تضامنها الكامل مع برهان القاسمي وكل الذين أوقفوا أخيرا من أجل التظاهر السلمي،
  • مساندتها المطلقة لكل التحركات الاحتجاجية السلمية التي يخوضها الشباب العاطل عن العمل من أجل حقه في الشغل والكرامة.
  • كما تطالب المنظمات الموقعة السلطات التونسية بعدم الخلط بين أولئك المندسين الذين نهبوا وهشموا واحرقوا وبين المواطنين الذين يتمسكون بحقهم المشروع في الاحتجاج والتظاهر.

 

المنظمات الموقعة:

  • اللجنة من أجل احترام الحريات وحقوق الانسان بتونس
  • المنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية
  • جمعية يقظة من أجل الديمقراطية والدولة المدنية
  • فيدرالية التونسيين للمواطنة بين الضفتين

بيان: محمود الردادي

0

تونس في 3 فيفري 2016

بيان

يتعرض السيّد محمود الردادي – مصوّر انتفاضة الحوض المنجمي 2008 والذي وثّق ميدانيا هذه اللحظة الفارقة في نضال الشعب التونسي من اجل الحرية و العدالة الاجتماعية- الى ملاحقات إدارية و مالية من طرف بنك التضامن لمطالبته بتسديد قرض تحصل عليه لشراء تجهيزات و معدات تصوير و التي تمّ حجزها في اطار القضية عدد 15537 (ما يعرف بقضية الوفاق في انتفاصة الحوض المنجمي) و التي صدر فيها حكم ضده بثلاث سنوات سجنا و اطلق سراحة في 4 نوفمبر 2009 بموجب سراح شرطي و رغم مراسلاته المتعددة لوزارة العدل   (بتاريخ 17 فيفري 2009 و 17 أفريل 2009 و   ماي 2011) قصد استرجاع المحجوز فأنها ظلت دون إجابة من الو زارة المذكورة.

وفوجئ السيد محمود الردادي مؤخرا بإعلام صادر عن مركز الحرس الوطني في الرديف يطالب من خلالها بنك التضامن باسترجاع ما تبقى من القرض إضافة للفوائد وخطايا التأخير رغم تمتعه بالعفو التشريعي العام واعلامه لهيئة الحقيقة والكرامة بالمستجدات لكن دون نتيجة مما قد يجعله محل تفتيش.

و المنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية و الاجتماعية و الذي يجدد وقوفه الدائم الى جانب أهالي الحوض المنجمي يدعو :

  • كف كل أشكال التتبعات ضد السيد محمود الردادي فورا و بدون تأخير
  • هيئة الهيئة الحقيقة والكرامة ووزارة العدل و بنك التضامن الى تحمل مسؤولياتهم و إيجاد حل منصف لهذه القضية

المنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية و الاجتماعية

عبدالرحمان الهذيلي

Communiqué: Urgence Tunisie : les « régions-victimes »

Urgence Tunisie : les « régions-victimes »   26 janvier 2016, Tunis  – Face à la détérioration rapide de la situation à Kasserine et dans d’autres régions marginalisées de Tunisie, Avocats Sans Frontières (ASF) et le Forum Tunisien pour les droits économiques et sociaux appellent l’Instance Vérité et Dignité (IVD) à jouer pleinement son rôle : adresser les causes de l’injustice sociale. Pour les deux partenaires, l’IVD doit traiter publiquement et dans les plus brefs délais la question des « régions-victimes » en Tunisie.   Depuis le 17 janvier dernier, la population de Kasserine, l’une des régions plus pauvres de Tunisie, réagit au décès d’un chômeur de 28 ans qui protestait contre son retrait d’une liste d’embauches dans la fonction publique. Elle réclame des solutions à la situation économique catastrophique et au chômage croissant, en particulier chez les jeunes. Ces événements dramatiques ne sont en fait que révélateurs de violations graves de droits en Tunisie qui n’ont toujours pas été traitées. La corruption, le népotisme, les disparités régionales ne sont pas des nouveaux fléaux. Ces phénomènes ont caractérisé le régime en place avant 2011 et ont été à l’origine de la Révolution. Si les autorités n’y donnent pas rapidement une réponse adéquate, les événements de Kasserine risquent d’augmenter les tensions et d’alimenter rapidement des mouvements similaires dans d’autres régions également marginalisées. « Depuis trop longtemps, la Tunisie est assise sur une poudrière sociale », explique Abderrahman Hedhili, président du Forum Tunisien pour les droits économiques et sociaux (FTDES). « Depuis la chute du Président Ben Ali, la Tunisie s’est engagée dans le chemin de la transition démocratique. Pour cela, il faut qu’elle s’attaque aux causes et aux conséquences des violences du passé et notamment à la marginalisation et l’exclusion organisées de certaines régions. Aujourd’hui, 5 ans après la chute de Ben Ali, le sentiment général des couches les plus défavorisés est celui de n’avoir toujours pas été entendus par les autorités ». A Kasserine, le gouvernement a malheureusement opté pour une approche orientée uniquement sur la sécurité et la protection contre le terrorisme. Cette approche risque d’agrandir davantage le fossé qui sépare le citoyen de l’Etat. « La Tunisie dispose pourtant d’un mécanisme, celui de l’Instance Vérité et Dignité (IVD) qui permettrait de traiter des plaies du passé et d’aborder l’avenir avec un véritable projet socio-économique », explique Antonio Manganella, chef de Mission ASF en Tunisie. « Il faut que ce mécanisme joue pleinement son rôle en informant le public de ses actions » En juin 2015, avec l’appui d’ASF, le Forum Tunisien pour les droits économiques et sociaux avait déposé un dossier « Région victime » devant l’IVD. Ce dépôt visait à l’établissement du statut de « région victime » pour le gouvernorat de Kasserine, victime de marginalisation ou d’exclusion organisée sous l’ancien régime. L’IVD était également invitée à recommander des mesures, notamment auprès des instances étatiques, pour traiter les causes et les conséquences de la marginalisation subie par Kasserine et d’autres régions en Tunisie. Lors du dépôt du dossier, l’IVD a confirmé sa compétence pour examiner la situation des  « régions-victimes » ayant subi une marginalisation ou exclusion organisée en Tunisie. Au-delà du dossier de Kasserine, d’autres régions ont soumis ou vont soumettre une demande à l’IVD. « C’est une avancée importante », ajoute A. Manganella, « mais si l’IVD ne joue pas pleinement son rôle en révélant les mécanismes qui ont permis l’émergence de telles disparités régionales et qui sont à l’origine d’injustices sociales et économiques, on laissera la porte ouverte à de nouveaux conflits». Cliquez ici pour avoir accès au dossier de presse « Région Victime » de Kasserine, ou téléchargez le dossier complet déposé auprès de l’IVD (en français ou en arabe). Contact :     Antonio Manganella Chef de Mission ASF en Tunisie Tél: 21 893 773 Mail:amanganella@asf.be   Haifa Gebs Chargée de Communication Mission ASF en Tunisie Tél: 21 996 886 Mail: tun-com@asf.be     Alaa Talbi Directeur exécutif FTDES Tél: 22 255 432 Mail: alaa.talbi@ftdes.net   Romdhan Ben Amor Chargé de Communication FTDES Tél: 97 890 979 Mail:romdhane@ftdes.net

تحرير التجارة إجابة الاتحاد الأوروبي الوحيدة على الازمة الاقتصادية في تونس

0

تونس – باريس في 22/01/2016

بيان

تحرير التجارة إجابة الاتحاد الأوروبي الوحيدة على الازمة الاقتصادية في تونس

بعد اطلاعنا على مقترحات التسوية الصادرة عن البرلمان والمجلس الأوروبي بخصوص التأسيس لإجراءات تجارية مستقلة ومستعجلة لفائدة الدولة التونسية، نحن المنظمات الموقعة أسفله:

  • نسجل الاهتمام الذي أبدته السلطات الأوروبية للإحاطة بالدولة التونسية خلال انتقالها الديموقراطي و عملية التنمية المستدامة.
  • نذكر بأن تونس كثيرا ما طالبت دون جدوى بالتحسين في نسبة صادرات زيت الزيتون لتنمية المجموع الجملي لصادراتها نحو الاتحاد الأوروبي
  • تؤكد أن الاجراءات المعلنة من طرف السلطات الأوروبية غير استثنائية حيث أن المجهود المبذول لتبني مثل هذا الاجراء بخصوص زيت الزيتون حيث ان هذهه الإجراءات الاحادية:
  • من النوع الوقتي ولفترة محددة
  • ليس له تأثير كبير على ميزانية الاتحاد الأوروبي
  • لن يكون له أي أثر ايجابي على الوضعية الاقتصادية بتونس في ما يتعلق بالإنتاج و التشغيل و التصدير. حيث أن فشل الموسم الفلاحي لسنة 2015 و النقص في كمية الأمطار لشتاء 2015 – 2016 يدل على أن تونس لن تستطيع تأمين نسبة التعريفة السنوية لزيت الزيتون المثبتة بالفصل الثالث, الفقرة الأولى من البروتوكول الأول للاتفاقية الأورومتوسطية. كذلك فان خلق مواطن الشغل في قطاع الزيتون ترتبط بالظروف المناخية التي تحدد حجم الانتاجية و نسق الحركية في القطاع و في عائدات الفلاحين.
  • المبادرة، “الكريمة في الظاهر”, تأتي في توقيت امتاز بتراجع الانتاجية الأوروبية لزيت الزيتون وزيادة متطلبات الدول الناشئة، وارتفاع أسعار زيت الزيتون في الأسواق العالمية. لذلك فهذا الاجراء لا يسعى الا لتسهيل تصدير المنتوجات التونسية نحو الاتحاد الأوروبي بشكل يساعد الدول الأوروبية المنتجة لزيت الزيتون على الحفاظ على سيطرتهم على السوق العالمي.

الوضعية الاجتماعية والاقتصادية بتونس تشكل خطرا على مسار الانتقال الديموقراطي وتستدعي معالجة استثنائية وشاملة في أجل متوسط للحفاظ على الأمن والاستقرار بالبلاد ولمواجهة النتائج الكارثية كالارهاب والهجرة غير النظامية وعدم الاستقرار الجهوي وبالمتوسط بصفة عامة. هذه المعالجة الاستثنائية يجب أن تتم من خلال تأسيس تحليل حيادي وصريح لتبعات المنطق النيوليبيرالي الذي تم اعتماده منذ عشرات السنين وذلك قبل تقدم المفاوضات حول اتفاقية التبادل الحر الشاملة والمعمقة    ALECA. كذلك من خلال مجهود حقيقي لإعادة التفكير في الاتحاد الأوروبي كشريك لتونس ولكن بشكل متوازن ومساعد أكثر للتنمية والازدهار للطرفين.

 الجمعيات الموقعة:

  • المنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية
  • الاتحاد العام التونسي للشغل
  • الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الانسان
  • اللجنة من اجل الحريات واحترام حقوق الانسان بتونس
  • جمعية يقظة للديمقراطية والدولة المدنية
  • AITEC
  • ATTAC (France)